الخبر وما وراء الخبر

عن حقيقة مهمة اعلامي وناشطي عملاء العدوان في الكويت ،اتحدث بوضوح…

88

بقلم / علي صالح العمدي


دائماً ما يعزف اعلام مرتزقة الرياض وناشطيهم على سيمفونيه قديمة كلما افلسوا في طرح الافكار الهادفة ،فتجدهم يختلقون ضجيج اعلامي ويجهدون لفتح معارك هزلية،وإثارة زوبعة تحرش باحد اعضاء الوفد الوطني كي تساعدهم في العودة للواجهة على امل جذب متابعين جدد وزيادة عدد الاعجابات في منشوراتهم الخنفشارية، ومن اجل تظليل المتلقي سواء محلياً او اقليمياً او دولياً ان منطقهم سليم ،راكنين على الاعلام الضخم الذي وفرة المهفوف بن سلمان لتسويقها لهم ان مطلبهم على حق،والذي هو نفسة غارق في تكرار اطروحات وتفاصيل واتهامات يتباكى بها ضد الجيش واللجان الشعبية من قبل سنة ،

وتراهم ايضاً يفتعلون قضايا كبيرة من قضايا صغيرة وتافهة ويلجآون لترويج اكاذيب وتغيير حقائق ،في مواقع التواصل الاجتماعي وقنواتهم في صورة تفضح زيف ادعائتهم وبحثهم عن قشة نجاة تقيهم من فضيحه انكشاف حقيقة خلق تبريرات لمواصلة العدوان على بلادهم ،يحاولون بها خداع الراي العام والمجتمع الدولي ،
بالمقابل يحقق الوفد الاعلامي المرافق للوفد الوطني نجاحات مثمرة مواصلاً نشاطاتة التعارفية كاسراً حاجز العزلة والتشوية ،ضارباً كل الترهات التي يحاول إثارتها اعلامي المرتزقة عرض الحائط ،بكل ثقة وشموخ..