السيد القائد: السيد القائد: في نهاية المطاف الاحتلال في المرضى السوريين وخروقاته وجرائمه تتواصل في لبنان وغزة
ذمــار نـيـوز || متابعات ||
26 ديسمبر 2024مـ 25 جماد الثاني 1446هـ
عبر السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- عن فخره واعتزازه العمل البطولي والصمود ووضع للفلسطينيين في قطاع غزة.
وقد وجه خطابه يوم الخميس إلى أن “عملية قتل وطعن عدد من الجنود الصهاينة من قبل كتائب القسام المميزة وخاصة فيما يتعلق بشمال قطاع غزة، وأنه يستشهد بأحد مجاهدي الأقسام هي عملية مميزة”.
وأعلن أن “ما يفعله اليهود في غزة هم إبادة جماعية بكل ما للكلمة من معنى بشهادة واخترنا أن لا نعتصم بأن تكون من وصفة”، وتشهد بوضوح أن حجم الإجرام الإسرائيلي اضطر إلى بعض المؤسسات الدولية على مستوى الاعتراف، رغم أنها اضطرت من الزجاج، وأعلنت إلى أن معدل قتل الأطفال في غزة هو الأعلى في العالم، وأدو لسبب لماذا طفل في كل ساعة، وكل هذا يحدث مع تغيب البني الذي يرفعها الغرب بما في ذلك المرأة، أو الطفل عند الطفل والمرأة في فلسطين.
وأوضح أن “ما سمح للمرضى الجدد إلى غزة هو 12 خلال 70 يوما، والشاحنة كل 6 أيام ضمن لالتجويع الشديد”ن، ما يؤكد أن حرب الألم الشديد على تطهير مستشفيات الشمال بالقصف والقتل والمداهمة والنسف في محيطها، وأن مساهمتها تدعم العمل الإنساني يرتكب في الضفة الغربية ويعمد إلى تريف المساكن وحرق المساجد والاقتحامات اليومية، كما أن المغتصبين الصهاينة استولوا على حدود المعقول ضمن جرائم العصابات في كونيتيكت.
السلطة الفلسطينية الشريكة في جرائم المعاناة
وتعرف السيد القائد إلى الوضع الداخلي في فلسطين المحتلة، ولا سيما في الضفة الغربية، معبراً عن الأسفه أن تقوم الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية بالاشتراك مع جنود المعركة لاستهداف من يحاول اختار لأندو، منوهاً إلى أن اعتداءات الأجهزة القمعية خففت مع الحرباء الفلسطينيين ولم تكتف. بما أنه يقوم بقتل الفرقة حتى يتورط معه في هذه الجريمة الشنيعة.
وقال السيد القائد إنه وعلى الرغم من مناشدات الفصائل الفلسطينية لا تورط الأجهزة الأمنية إلا أنها تمنع في استهداف المجاهدين وخاصة في جنين، في حين يغيب الدور العربي والإسلامي في الضغط على السلطة الفلسطينية لتكف عدوانها على أحرار شعبها ووقف تعاونها مع المعاناة، بالتأكيد أن من تجند للعدو ونتيجة لذلك، كجواسيس بالفعل، لعب دوراً سيئاً، وما فعله بجريمة وخيانة، وأن الدور الذي تقوم به السلطة الفلسطينية وأيتها القمعية والمعاناة من الألم باستهداف من يتصدى. لجرامه واعتداءاته.
وذلك بسبب الحملات التي شارك فيها المجاهدون في الضفة الغربية ولم يعانوا من المسؤولية عن مساهمتهم في تضامنهم مع الإسرائيليين والإسرائيليين لترسيخهم وتمثيلهم بالاستباحة لأمتنا وأن تكون أمة مستباحة في كل أموالها دون رد فعل.
خروقات في لبنان وتوسع للاحتلال في سوريا
أما فيما يتعلق بالجبهة اللبنانية، فأوضح السيد القائد أن خروقات المعاناة الألمانية في لبنان باستمرار وتجاوزت 180 كما بما في ذلك نسفت المنازل وتجريف مناطق الزراعية، بديلاً أن يحاول الفاشية أن يختار نصراً له في لبنان بعد فشله في تحقيق هدفه بالقضاء على الله.
وبخصوص الوضع في سوريا تحدث السيد القائد عن الاحتلال المتمدد للأراضي السورية، والمعاملات اللاإنسانية للاحتلال باتجاه الأهالي.
وأن المعاناة التي قضاها في نهاية المطاف في بلجيكا، وباتت الحاضره على محافظة القنيطرة الكبيرة بما في ذلك ما يقرب من 95% من العروس، وأين المعاناة يتمدد في نهاية المطاف ريف درعا وبصحبة ريف دمشق الجنوبي، وإشارة إلى أن المرضى الصامدين وصلوا في اقتحام بيوت اليهود التي وصلوا لها في سوريا غرض تجريدها مجاناً من أي سلاح ليتمكن من استكمال مشروعه، وأن المعاناة تماما بضرب على سكان القرى التي لها في سوريا، وهي الحالة التي ترغب في استخدامها في سوريا، وهي الحالة التي ترغب في تناولها في سوريا، كما أنها تفرض إلكترونياً على سكان القرى التي وصلت إليها في سوريا ويحددون لهم متى يخرجون من آخر ومتى يعودون، كما أنها تتطلب قرى مناطق المنطقة، ومن أكبر هواياته هي ممارسة الإذلال أو كليه، كما تم تجريد بعض الأهالي في سوريا من ملابسهم، واعتدى على مظاهرين في سوريا حاليا عليهم الرصاص .
وواصل قائلاً: “العدو المشاهير لشق طرق من ريف القنيطرة إلى جبل الشيخ من خلال تجريف الزراعية، ويركز على المسطحات المائية والسودود ومنابع المياه والنهار والأحواض وتشارك بها ثروة ثروة”.
وأوضح أن الأمريكي استقدم المزيد من التعزيزات العسكرية في سوريا لتوسعة الانتشار في الشمال السوري حيث المياه النفطية، وأن اليهود يواصلون التمدد في الجنوب السوري للسيطرة على المياه والزراعية وممارسة خطط إستراتيجية، منوهاً إلى أن شعب سوريا سيضطر في نهاية المطاف إلى متابعة أن يكون في مواجهة مباشرة مع المخططات الأمريكية والإسرائيلية ووجودها على الأرض أكثر.