الخبر وما وراء الخبر

حركة الجهاد تنفي مزاعم العدو الصهيوني حول اغتيال أمينها العام

4

ذمــار نـيـوز || مـتـابعات ||
21 أكتوبر 2024مـ – 18 ربيع الثاني 1446هـ

نفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مساء اليوم الاثنين، ما تناقلته وسائل إعلام صهيونية من مزاعم ، حول استهداف أمينها العام زياد النخالة، في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق.

وقالت الحركة، في بيان “ننفي بشكل قاطع، وجملة وتفصيلا، ما أوردته بعض وسائل إعلام العدو من أنباء عن اغتيال الأمين العام القائد زياد النخالة، باستهداف سيارة في دمشق مساء اليوم الاثنين”.

وكانت وسائل إعلام صهيونية قد زعمت مساء اليوم أن الغارة التي استهدفت سيارة في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق كانت تستهدف أمين عام حركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة.

وفي وقت سابق، قال مصدر عسكري سوري إن العدو الصهيوني شن عدوانًا جويًا مستهدفًا سيارة مدنية في حي المزة السكني بدمشق، ما أدى إلى استشهاد مدنيين اثنين وإصابة ثلاثة آخرين، ووقوع أضرار مادية بالممتلكات الخاصة في المنطقة المحيطة.