الخبر وما وراء الخبر

وزير الدفاع محذراً العدوان: لا خطوط حمراء ولا موانع ستقف أمام سطوة صواريخنا وطائراتنا المسيرة

15

جدد وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي ، التحذير للقوى الداعمة للعدوان استمرار الحصار ، سيج: “سندير مواجهة ذات بعد تكتيكي واستراتيجي ، ولن نتردد لحظة في قصف أهداف الحساسية والأهمية وضعناها في أهدافنا القادمة”.

وبحسب وكالة (سبأ) ، أوضح وزير الدفاع أن قوى العدوان عمدت خلال فترات الهدن السابقة إلى إعادة ترتيب أوضاع الداخلية سياسياً وسكرياً ووسعت من انتشار القواعد العسكرية العالمية في البوابة الشرقية والمناطق الحيوية الاقتصادية ، حيث تتواجد منابع النفط والغاز والبحرية والجوية في المحافظات اليمنية المحتلة لنهب واستنزاف ثروات الشعب اليمني.

* * *

الصورة التالية: تعد هذه المحاضرة شرعا في أمريكا الجنوبية واستقلالها واستقلالها واستقلالها ، مؤكدا أن معرضها في صنعاء بعد الهدنة قبل الهدنة.

نحن: نحن نحناور ولا نلقي بالكلام جزافا وإنما نضع على ونتعامل ونتعامل بجدية مع تحديات وتهديدات يصرعها المعتدون ونتدون ونتابع الحروف بأعلى درجة من المسؤولية والوطنية والعودة عليها رسالتك المهنية ومحترفة ومحترفة ومحترفة ومحترفة ومحترفة ومحترفة وراعية يقودها القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي “.

“من باب أخلاق الفروسية ونبل اليمانيين الأحرار نجدد هنا التحذير للقوى العدوانية الداعمة للعدوان على يمننا الغالي ، أننا سندير مواجهة ذات بعد تكتيكي واستراتيجي ، ولن نتردد لحظة في أهدافنا غاية في الحساسية والأهمية وضعناها في بنك أهدافنا القادمة والمحددة وهي تحت مرمى النيران تستطيع أن تصل إلى أبعد من ذلك في العمق السعودي والإماراتي ومنشآتهماه للخطوط الجوية.

ونبه بالقول: “سنجعل صراخ المعتدين وعويلهم يصل إلى أكثر من مجموعة من مجموعة صورنا من خلفياتنا وطائراتنا وطائراتنا المسيرة أمام مجموعة من الصور.” وقد أعذر من انذر “.

ولفت اللواء العاطفي إلى التهديدات الغربية والصهيونية في مياه اليمن ، والقوات المسلحة اليمنية ملتزمة للشعب اليمني ، وأمام العالم ستعمل وفقاً للقراءة والفحص والعهود الدولية التي تتكامل مع سيادة أوطانهم وكرامة شعوبهم ، وتمنع الهيمنة والوصاية على الآخرين.

نفذت الرحال إلى البوابة الشرقية للمحيط الهندي وأرخبيل ، وهذا ما أن يدركوه وينصاعوا له طوعا قبل أن ينصاعواها “.

وبدءًا من البداية تبدأ في إطلاق النار ، وبدء إطلاق النار ، وبدء البدء واستقلال اليمن …