تواصُل الوقفات المدرسية بمحافظة ذمار المنددة بسياسة الحصار على اليمن .
واصلت محافظة ذمار اليوم الثلاثاء الوقفات الإحتجاجية الساخطة والمنددة بسياسة الحصار الخانق على أبناء الشعب اليمني ومنع دخول المواد الاساسية والمشتقات النفطية وتأكيداً لإستمرار الصمود ورفد الجبهات.
بداية من مدينة ذمار حيث أقيمت وقفتان بمدرستي الميثاق وعمر المختار إستنكار لإستمرار الحصار المطبق لقوى العدوان ومرتزقته والجرائم البشعة التي يقدم عليها، مباركة الإنتصارت المتوالية للمجاهدين في جميع الجبهات ومؤكدة الإستمرار بالصمود ودعم المرابطين بالمال والرجال وقوافل العطاء.
وفي مديرية الحدا نظمت العديد من الوقفات المدرسية المندةة بسياسة الحصار ومنع دخول المشتقات النفطية في مدارس كلاً من : مدرسة بوسان، وتجمع العابسية، والعمارية، والزييده، والبردون، والميثال، والغريقه، والأمل بني فلاح؛ جميعها إستنكرت الصمت الأممي والدولي تجاة المظلومية التي يعيشها أبناء الشعب اليمني، مؤكدة مواصلة الثبات في مواجهة العدوان السعودي الامريكي حتى يندحر ويزول.
اما في مديرية المنار مظمت بكلاً من :مدرسة 14اكتوبر، ومجمع النجاح بذي حود،ومجمع الأفراح بالمعينة، والوحدة بالمصنعة،والسلام،بالكونعة، ومدرسة، المقداد بهجرة الذري؛ رفت خلالها الشعارات المنددة بإستمرار الحصار الجائر والمفروض على الشعب اليمني من قبل تحالف العدوان والمؤكدة على إستمرار الصمود والثبات في مواجهته في كل المجالات.
الى ذلك نظمت بمديرية ميفعة عنس وقفتان احتجاجيتان منفصلتان بكلاً من مدرسة جرف اسبيل ومدرسة معاذ بن جبل تنديداً وإستنكاراً لما يقوم به العدوان من سياسيه حصار قذرة على أبناء الشعب اليمني والمؤكدة على الإستمرار بدعم الجبهات بالمال والرجال.
الى مديريتي وصاب العالي وعتمة حيث نظمت بوصاب العالي بكلاً من مدارس الميثاق، الموثب، والنور السواد، وانس بن مالك، والفلاح ظهر، والنجاح العنيين، والمصباح المربعة، والوحدة بالدن، والإصلاح والجور، والطلائع، و22مايو، وخولة، والسلام، وشهداء الجند؛
وفي مديرية عتمه بكلاَ من مدارس السلام، والوحدة، والنهضة، ونشوان الحميري؛ جميعها استنكرت ما يحدث من جريمة حصار ومنع دخول المشتقات النفطية الذي يسبب المعاناة لأبناء الشعب اليمني.
نهايةً بمديرية عنس حيث اقيمت العديد من الوقفات الإحتجاجية المدرسية المتفرقة بكلاً من مدارس الشهيد دوبع شعيرة، والفاروق بقرر، والشرفة، وحنض،والوحدة بذي شنية، جبل المال؛ تنديداً وإستنكاراً للحصار وإستمرار جرائم العدوان وتأكيد على الصمود في المواجهة ورفد الجبهات بالمال والرجال والعتاد.