الخبر وما وراء الخبر

الى اوفياء ذمار

102

بقلم /عباس العمدي    رئيس مجلس التلاحم الشعبي القبلي بمحافظة ذمار


كونوا في صفوف المدافعين ﻻ تكونوا مع الخونه العملاء والحاقدين ولم يكن يوما هناك متخاذلين وطننا أغلى بنا نحن،

انا لم أرى أحدا يتمنى الخراب ﻷهله والدمار لبلده ومحافظته تحت مسمى المقاومه وغطاء العاصفه لا ولن ترهبنا مسمياتهم وطائراتهم وحتى لو الخطر قادم سنستعد له بكل مانملك فإن لم ندافع عن شرفنا وكرامتنا ﻻ خير فينا وﻻ في حياتنا حافظ على أهلك وبيتك بتوعيتهم ﻻبخذﻻنهم وزرع روح اﻷستسلام.

نحن أقوى ولدينا صبر يجعل منا محاربين لسنين ﻻ يشق لنا غبار أن صمودنا وتماسكنا وتﻻحمنا هو ما كسر إرادة أعدائنا في ساعة الجد ﻻ ينفع التنظيرصوت الرصاص واسكود والتوشكا وقاهر اليوم بارادة الله نحن اغلب وأقوى وسترون أننا دائما من يبقى وينتصر.

الموت للغزاه والخزي والعار للمرتزقه عملاء العدوان
المجد والخلود للشهداء الابرار