وقائع لقاءات تكشف عن تنسيقات عفاشية اصلاحية تكفيرية خطيرة لخدمة العدوان
تتحدث اليوم وقائع وحقائق لا ريب فيها عن لقاءات ونشاطات مشبوهة بين مؤتمر عفاش والاصلاح وعناصر التكفير لخدمة العدوان ولتنفيذ اجندته وكسر صمود الشعب وذلك في اطار فتح المجال امام خلايا المرتزقة والخلايا التكفيرية الداعشية لدخول صنعاء وعلى راسها قيادت من الذين تلقوا تزكيات في وثائق عثر عليها في معسكر كتاف التكفيري بعد سقوطه من قبل قيادات عسكرية تابعة للإصلاح والمجرم علي محسن الاحمر ومن يحيى الحجوري وأبومسلم الزعكري التكفيري اولئك هم اليوم جند الحشد الى السبعين الذين يراد لخلاياهم الدخول الى صنعاء باسم المشاركة في احياء فعالية السبعين في اطار تنسيق يتزامن مع تصعيد العدوان عسكريا في جبهة اطراف نهم وصرواح
وتفيد معلومات مؤكدة عن تنسيقات قائمة بين المؤتمر والإصلاح في عمران وأن اجتماع تم في منطقة الجنات مع عبدالملك النماره ضم قيادات اصلاحية منهم حزام السنحاني ومحمد ناصر الأشول ونشاط في غولة ذيفان بالتنسيق بين المؤتمرين والإصلاحيين وحصل اجتماع في منزل الصوفي مع الأشول مدير التربية مع الإصلاح حيث تكفل قيادي اصلاحي في عمران بتكاليف الحشد ..في تنسيق مع العدوان حيث تأتي هذه اللقاءات المشبوهة لتحقيق هدف يخدم العدوان وتنفيذ اجندته وكسر صمود الشعب
وفي محافظة حجة وبالتحديد في مديرية كشر فيقوم المؤتمرين بأخذ صور الشهداء ويطبعوها ويبدلوا الشعار بالخيل شعار المؤتمر أما من يقوم بهذا العمل فقيادات وعناصر ما يسمى شباب المؤتمر ومن ضمنهم أحد الدواعش تلقى دورات في كتاف ايام حرب كتاف مع الدواعش ولديه تزكيات في وثائق عثر عليها في معسكر كتاف التكفيري بعد سقوطه ومن قبل قيادات عسكرية تابعة للإصلاح والمجرم علي محسن الاحمر ومن يحي الحجوري وأبومسلم الزعكري التكفيري وهذا الشخص اسمه احمد جابر الطير
وهذا يكشف لكل حر يكشف لشعب الكرامة ان حشدهم للسبعين ليست سوى جمهرة امريكية اماراتية اكثر من كونها يمنية انها جمهرة يراد لها ان تكون بوابة دخول خلايا التكفير والنفاق الى العاصمة صنعاء وان تكون ارضية داعمة للتصعيد العسكري في اطراف نهم وصرواح وداعة ومشرعنة لصفقات الخيانة والبيع والتسليم لسيادة وهذا يفسر ويكشف ادعاء علي بوش من أن الدعوة إلى الحشد في الصباحة والدعوة الى الحشد نحو الجبهات انما هي ضده وانها كما زعم لمنع المتوافدين من المحافظات والمديريات لإحياء فعالية السبعين.
محمد فايع