سوريا: جيش يستعيد زمام المبادرة ويصد هجمات تكفيريين
ذمــار نـيـوز || متابعات ||
1 ديسمبر 2024مـ 29 جماد الاول 1446هـ
استعاد الجيش السوري زمام المبادرة منذ ساعات فجر اليوم الأحد، وتمكن من صد عدة هجمات كبيرة للجماعات التكفيرية، دون أن يتولى المسؤولية في أي فعل ويستطيع أن يتمكن من تغيير خريطة السيطرة الأخيرة التي رسمت خلال العشر ساعات الماضية.
وأوضح التلفزيون السوري أن الأيام الـ3 مازالت من تصدي الجيش السوري للتكفيريين فيما يعرف باسم “جبهة النصرة” لقتت الألف هدف منهم.
الجيش السوري يبسط إنتاجه في مناطق بريف حماة
فيما قالت وزارة الدفاع السورية في بيان، صباح اليوم، “إن وحدات من القوات المسلحة العاملة على اتجاه ريف حماة الشمالية قامت خلال الليل وأمس خطوطها الدفاعية ولكن الوسائط النارية والعناصر والعتاد، وتصدت للتنظيمات وتصدت للتنظيمات وأعلنتها من تحقيق أي شيء”.
وأوضح البيان أن “قواتنا المسلحة من تأمين عدد من المناطق بعد اضطرارهم منها، أهمها قلعة المضيق وردس حيث صدرت على العشرات منهم ولم يشاركوهم بالفرار”.
من الواضح، بوضوح مراسلة شبكة المسافة في دمشق أن الجيش السوري رد على بتكريرية على محور قمحانة على محور ريف حماة الشمالي والتي كانت تحاول أن تسيطر على المنطقة، فيما وصلت اشتراكات كبيرة الفرنسية السورية إلى هذه المناطق وشاركت في عمليات الصد.
وفي حين لا تتوصل إلى التوصل إلى محاولة التوصل إلى أماكن انتشارها لمكافحة هجماتها في نهاية المطاف ريف حماة، أحدث الجيش السوري بالكامل على محور معردا في ريف حماة وتقدم في هذا المحور الغربي وعاد للسيطرة على هذه المنطقة.
تقريرنا في سوريا أن الجيش السوري يبسطه على تل الناصرية وتل السمان وبلدات أخرى في ريف حماة الشمالي.
بالتوازي مع الوضع على الأرض لم تغادر سلاح الجو السوري على عدة محاور محددة في ريف ومدينة عديدة، وفي ريف حماة وفي نقاط تم وضع التنظيم التقني في مدينة حلب، وفقا لما أوضحنا مراسلنا.
وأوضح أن الفيلسوفين العامين والروسيين استهدفوا رتلا كاملا من المزايا للتكفيريين وتمكنهم من العمل بشكل كبير، ولاحظ عدد كبير من الباحثين عن تكافؤ الفرص.
ونفيد المراسلين صحة الأخبار التي تداولتها الفرق التابعة للتكفيرية وتشمل خريجي مدينة حماة دخول كاملة، وسرعان ما لا صحة هذه الأخبار، وداعا إلى إشاعات وأخبار كاذبة الهدف منها بث حالة من الرعب.
كما فند المديرة الكاذبة التي تزعم أن هناك خروقات وأحداث الحكم في العاصمة دمشق، وكذلك في درعا والقنيطرة وعدد من المحافظات السورية، وتحسب أن هناك حالة من الهدوء تلك المحافظات.
إلى ذلك شملت وسائل الإعلام أن الجيش السوري والقوات الجوية طهروا الطائفة الطيبة وقرية خربة الحجامة وسان بريف حماة الشمالية.
اشتراكا في دمشق لاستقبال وزير خارجية عباس منذ عراقجي ومن المتوقع أن يتم البحث خلال الزيارة المستمرة في المنطقة إضافة إلى اقتراب تكفيري الذي شنته إبداع تكفيرية على مدينة حلب، خاصة أن إيران وتركيا أطراف ضامنة في يحدث “استانا”، والذي يعتبر الجانب التركي قد جزءها من خلال التعامل مع مدينة حلب.
ونجح المراسل في مشاركة تركيا في التوقيع على حلب، خاصة وأن ما يسمى بالجيش الوطني الذي ينضوي تحت لواء تركة مثل تركة في سوريا كان مشاركا في هذا التوقيع، في حين تحاول الحكومة التركية التواصل من هذا التوقيع وحاول التعامل معه على أنه تمام لا علاقة به .
تتضمن وزارة الدفاع السورية قد نفت الأخبار الخاصة بفكرة الجيش السوري من مقاطعة حماة، وتؤكد أن الوحدات العسكرية تتمركز في مواقعها في الريف الشمالي السريع للمحافظة.
وقال الدفاع السوري، في بيان، السبت، إنه “لا صحة للأخبار التي تنشرها وتنظيماتها وشارك بالاشتراك مع الجيش السوري من حماة”.
وأكد أن “وحدات القوات المسلحة لدينا تتمركز في مواقعها في الريف الشمالي السريع لمحافظة حماة، وهي قوة كاملة لصد أي هجوم إرهابي مهتمين”.