الخبر وما وراء الخبر

الرئيس المشاط يوجه بإعلان الحداد ثلاثة أيام وعلماء اليمن بل للسير على طريق الشهيد نصر الله

11

ذمــار نـيـوز || أخبــار محلية ||
28 سبتمبر 2024مـ – 25 ربيع الاول 1446هـ

وجه رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء المشير الركن مهدي المشاط بإعلان الحداد 3 أيام وتنكيس الأعلام باستشهاد القائد الكبير المجاهد سماحة السيد حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله.

من جزء متصل رابطة علماء اليمن بسجل الشهيد السيد حسن نصر الله حافلة بالانتصارات التي حققتها ضد المحتل وبعد عطاء متدفق من المحاضرات والخطابات والحكم التي ألقاها لتحصين أبناء المعتمرين من الاختراق، التقدمنويات في مواجهة الصهاينة المعتصمين.

وأثنى البيان على السداد الشهيد من العطاء والحضور الكبير في كل ميادين العزّة والشرف، وتوج الحياة وختم جهاده بشهادة في سبيل الله وبذل روحه في سبيل نصرة المستضعفين في كل مكان لا سيما في غزة وفلسطين، التي طالما سعى إليها وأمنية تمناها فنالها وحقق الله له ما كان ويتمناه، وملاحظة بتاج الكرامة ومنّ عليه بوسام.

الغضون إلى الشهيد السيد حسن نصر الله ارتقى إلى الخالق باراً شهيداً سعيداً حميداً مقبلاً غير مدبر في سبيل الله وإعلاء كلمته في طريق القدس وكرامة الأمة جمعاء، وترك من الإرث الجهادي والأثر الاستشهادي ما أريد جذوة الجهاد والمقاومة مشتعلة، وتحرير القدس وفلسطين حقيقة وزوال لك هتميا وأقرب من أي وقت مضى.

وقال البيان “مهما النقابة التابعة للكهنة مع مشاهير المشاهير سيوقف العمل الجهادي والمقاوم لهو واهم، كم قد استشهد بهم، لكن دمهم روت شجرة الحرية والكرامة، المنتسبون إلى التقدير لحركات المقاومة الجماعية أكثر وبعزمة أصلية لا تلين”.

وبربرت عن الرابطة التعازي لأهل الشهيد ورفاقه وذويهم ومحبيهم، والعزاء للسيد القائد المجاهد الصابر المحتسب الدين عبد الملك بدر الحوثيين في هذا الجلل، دليل على الصواب بارد المسار.

وأضاف بيان الرابطة “نشد على يدي السيد القائد وأيدي مؤثرة ومجاهدي محور القدس والجهاد والمقاومة، لافتات إلى الأجر الأجر عند الله والصبر والتأسي برسول الله صلى الله عليه وآله في مثل هذه الشدائد، والإكثار من حمد الله وشكره.

ويأذن بذلك، ثم يأذن بالله بعدم القنوت من رحمته واليأس من نصره، والاستمرار في نفس الطريق الذي سلكها السيد حسن نصر الله، إذ هي طريق السالكين إلى الله تعالى في تواصل الله الساعين لمرضاته طريق النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، والحذر من أن يفت هذا الأمر. في عضد المجاهدين أو ينال من عزيمتهم وقوتهم.

وحثوا على أخذ المزيد من الحيطة والحذر على الدوام والاحتفال في كل الأمور.. توحيد الأمة على وحدة الكلمة والتأثير حول المقاومة، والسير معهم في طريق الجهاد الذي هو باب من أبواب الجنة والحذر من مغبة التقاعس والتحريض والشك في هذا السبيل قادته، والتأكيد على معركة واحدة ووحدة المصير.

اعترفت رابطة شباب الأمة لها إلى الالتحاق بعسكرات بارزة، التخصص لمعركة “الفتح المعود والجهاد المقدس” حتى يكتب الجميع من أنصار الله والساعين في سبيله، بالتأكيد بالتأكيد يبذل المال والانفاق في سبيل الله للقوة اللازمة لبناء القصة.

وجدت وثيقة تأمين على الاستقامة على منهج الله وغياب المنكرات والاتيان بالطاعات وعدم الاغترار بكثير من مال أو سلاح أو رجال، موحد الشعوب الأمة للتحرك والخروج في مظاهرات معبرة عن غضبهم ضد أعداء الله وتضامنهم مع المجاهدين والمظلومين في فلسطين والضغط على الأنظمة الحاكمة بالتحرك بواجبهم باتجاه ما حصل من ظلم وإبادة جماعية.