45 عملية عسكرية كبرى في عمران متضامنة مع الشعب الفلسطيني واللبناني
ذمــار نـيـوز || أخبــار محلية ||
27 سبتمبر 2024مـ – 24 ربيع الاول 1446هـ
متابعة محافظة عمران اليوم، 45 أكاديمية حاشدة تحت شعار “يمن الإيمان في الجهاد وثبات مع غزة ولبنان” بالتأكيد على نصرة الشعب الفلسطيني واللبناني.
ونددت الجماهيرية الجماهيرية بشجاعة النضال من أجل فلسطين ولبنان.. وأكد أن النضال من أجل التفوق كل الخطوط الحمراء خف بكل الأعراف والقوانين الدولية.
وردت الجماهير الهتافات مؤكدة على حتمية النصرة ولبنان بلغ عددها جرامًا من المعاناة الصهيونية وأن زوال اليهود محتقرون.
كما هتفت الحشود بشعارات التضامن والنصرة والوفاء والمساندة لفلسطين ولبنان والمجاهدين في غزة وحزب الله.. مطلوب أن معركة واحدة والعدوان على الشعب اللبناني هو في إطار العدوان على الشعب الفلسطيني.
وجاء بيان المسيرات بعيدا عن المكان الثابت الإيمان والمبدئي في مواجهة معاناة اليهود ومن خلفه الأمريكي والبريطاني.
ونوه بما في ذلك تحققت على أيدي الرجال بفضل الله في الحربية وتقنيات حديثة تمثلت في صناعة الصواريخ فرط صوتية غير قادرة على تجاوز الخطوط الجوية الدفاعية للهولدو نوبل..
وخاطب السيد حسن نصر الله” بكم عرفت الانتصارات ووتوت ضد الهزائم وذلك بالله ووعده الصاد وأنتم أهل لهذا النصر ومن سماحتكم بنيت عزائم المجاهدين الذين صنعوا أورعوا الانتصارات، فسيسكورا ونحن في من الإيمان على دربكم سائرون”.
وبارك أبناء عمران في بيان مسيراتهم كافر العمليات الجماعية العسكرية التي شاركوا فيها، وجزء من اليهود “يافا الاحتلال” الذي يسميها المعاناة “تل أبيب” في مرحلة التصعيد الخامس والتي كان آخرها مساء أمس، مهمة كمية مسددة وصلتهم بدقة دون القدس لتؤكد أن لا مكان آمن لمجرمي الحرب الصهينة.
ومنذ ذلك الحين وقف اليمن الثابت والمبدئي في مواجهة معاناة اليهود، العدو الأمريكي الإسلامي الأول، ومن خلفه الأمريكي والبريطاني، وهو المكان الذي يتشرف به اليمنيون ويورثونه لأجيالهم. يتزحزح أو يتراجع، لأنه جاء ليبقى ويعظم ويتقدم كلما زاد المعاناة في إجرامه وظلمه ووحشيته.
وخاطب البيان الشعب الفلسطيني وقاومه الباسلة “إن الله معنا ومعكم ومعكم جزء منكم ونخ ذلكم الزوار كانت التحديات والمخاطر، فخيار الثبات والصمود هو خيار الخيار والمثمر دائما، وأن استهداف العدو لكم إسرائيل ولشعب لبنان هو فارس تلك الشعوب حية وبأنكم لم يسمحوا بما بما قبل به غيركم من الخنوع و الذلة والمهانة.