الخبر وما وراء الخبر

رصدت لبيانات الإدانة والاستنكار لقصف الاحتلال الإجرامي في ضاحية بيروت

7

ذمــار نـيـوز || مـتـابعات ||
27 سبتمبر 2024مـ – 24 ربيع الاول 1446هـ

لفترة طويلة حركة الجهاد الإسلامي أن ما أقدم عليه معاناة اليهود، مساء يوم الجمعة، من قصف للضاحية الجنوبية لبيروت لعدد من المباني هو إجرام همجي ونازي.

وقالت في بيان لها إنها تخطط لقصف المناطق السكنية والمدنية لا تبره كل أكاذيب المعاناة، وهي جريمة حرب تتحملها كل الشرطة الذين صفقوا لأكاذيب مجرم الحرب بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة.

ولذلك: “إننا على ثقة تامة بأن الحساب مفتوح مع المتضامنين له تكاليفه الخاصة بجرائمه قريبا، دفع الله أن يغمد الشهداء برحمته، وأن يمن على الجرحى بالشفاء العاجل.

من بينها أدانت حركة المجاهدين الفلسطينيين بدأ العدوان الغاشم على الضاحية الجنوبية ببيروت، وكذلك الصمت والتواطؤ الدولي والخذلان العربي الرسمي تجاه اعتداءات وجرائم الاحتلال.

وهي واسعة النطاق ضد المناطق في لبنان وهي تمتد لحرب الابادة الجماعية في غزة وجزء من الحرب الجماعية المفتوحة ضد شعبنا أمتنا والتي لم تكن لولا الدعم الأمريكي اللامحدود لحكومة المقاومة النازية، كما أنها تحمل اسم العجز والتواطؤ الدولي، ففعلت من أن يتم حشد الملايين من الجماهير. كمجرم حرب بدأت منصاته الدولية ليس رداً من الأكاذيب ويرسل اقرأاً من الفاينل والعيد.

وأشادت الحركة بثبات ويات الشعب اللبناني والمقاومة الإسلامية في لبنان، وبما أن المعاناة لن تستطيع من خلال مجازره الجبانة أن يستعيد رده وهيبته التي اغتالت على أيدي المجاهدين بالتراب، ونؤكد أنه سيدفع ثمناً باهظاً على جرائمه بالبشعة وحماقاته المستمرة.

ودعت كل قوى المقاومة في أمتنا لتصعيد المواجهة وتكثيف الضربات النوعية لعمق كثيف الغاصب ولن يجم غطرسة هذا المعاناة المجرم الا القوة والمقاومة.

بعد ما أدانت حركة التحرر الشديدة بدأت تنشط في ضاحية بيروت الجنوبية.

وهي التضامن الكامل مع شعب لبنان وقيادة المقاومة وحواضنها في مواجهة العدوان وجرائم الإبادة الجماعية.

وعلى ما يتعلق باتصال أدان المجلس الأعلى الإسلامي وأستنكر بدء العمل الذي قام به حركة الاحتلال الاحتلال على لبنان.

وقال المجلس في بيان له: “إن العدوان الوحشي ضد المقاطعات في لبنان يمتد لجزء من حرب الإبادة الجماعية في غزة وحركة من الحرب الصهيونية المفتوحة ضد شعبنا وأمتنا الإسلامية”، وشدد على أن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها منشآتها لم تكن لولا الدعم الأمريكي غرب اللامحدود وتجاهل المجتمع الدولي لهذه الغابات.

تاسعاً في علم بيروت أن الجريمة الإسرائيلية المدانة تمثل تصعيداً خطيراً لقواعد اللعبة.

وتسجل في بيانها إن النظام الشهير يرتكب مجزرة دموية، مطلقاً تبريرات زائفة وثباتها.