الخبر وما وراء الخبر

طيراً ابابيل

88

بقلم / حسن الديلمي

كانت امريكاء الأمس تقود جيشها مصطحبه الفيل المعتاد لها لإرهاب الجاهلية الأولى لعلمهم الأكيد أن من هذه الامه سيبزغ فجر الحريه ونور الله فكانوا دئماً يقودون الجيوش بالفيله.. والتي آخرها فيل أبرهة الحبشي لهدم الكعبه ؛ فما أن حان وعد الله أرسل لهم طيراًابابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلتهم كعصف ماكول

من هنا تبدأ نهايه ذلك العدوان اليوم بطيرا من ابابيل افهمها الله لجنده في الأرض ومن يسيرون على نهجه وتحفهم معيته ممثله اليوم بالطيران المسير الذي يضربهم ضربات موجعه الألم
ويقارعون الله فليقارعوه كيفما شاءو ….
“ومن يستمع الآن يجد له شهاباً رصدا ” ً