بعد عملية توازن الردع الثانية.. رئيس شركة “روسنفط”: السعودية أصبحت مورداً هشا للنفط
أعلن رئيس شركة “روسنفط” الروسية، إيغور سيتشين، أن عملية توازن الردع الثانية على منشأتي بقيق وخريص السعوديتين أعطت سببًا لإعادة تقييم المملكة السعودية من مورد موثوق به إلى ما يسمى بـ”المورد الهش”.
وبحسب “سبوتنيك “قال سيتشين خلال المنتدى الاقتصادي الأوراسي: “لقد أظهرت الأحداث الأخيرة أن ما يسمى “بالمورد الهش” يمكن أن ينتمي ليس فقط إلى الدول الخمس التقليدية: إيران، فنزويلا، ليبيا، العراق، نيجيريا، ولكن أيضًا المملكة العربية السعودية”.
وذكر سيتشن أن عملية توازن الردع الثانية، على أصول نفطية سعودية التي أوقفت مؤقتا حوالي نصف إنتاج المملكة من النفط أوجدت دافعا لإعادة النظر في دور السعودية كمورد للنفط يعول عليه.