سيطرة الجيش اليمني واللجان الشعبية على مدن سعودية يخلط اوراق العدوان
معَ دُخولِ العدوانِ السعوديِّ الأميركيِّ على اليمنْ شَهرَهُ التاسع، لا يَزالُ تَحالفُ العُدوانْ، يَبحثُ عن إنجازٍ عسكريّْ لم تُسعِفْهُ في إنجازِهِ الأشهُرُ المُنصرمة …
فَالمواجهةُ المَيْدانيةُ بدأتْ تأخُذُ منحًى آخرَ بعدَ العملياتِ النّوعيةِ لِلجيشِ واللّجانْ داخلَ الأراضِي السعودية، التي شَهدتْ انهياراتٍ لِدفاعاتِ الجيشِ السّعوديّْ في جِيزانْ ونَجرانْ وعَسير داخلَ حدود المَملكة …
سِياسيّاً كَشفَ المتحدّثُ بِاسمِ حركةِ «أنصارِ الله» محمّد عبد السّلام، عن إمكانيةِ عقدِ مؤتمرِ “جنيفْ إثنان” في منتصفِ الشهرِ الحالي . في وقتٍ عادتْ فيهِ الخِلافاتُ بينَ الرئيسِ الفارّْ عبد ربُّه منصور هادي، ورئيسِ حكومتِهِ خالد بحّاح إلى الواجِهةِ مجدّداً، بعدَ قَراراتِ التّعديلِ الوزاريّ .
*الحقيقة