الخبر وما وراء الخبر

الحمدي زمانه

221

بقلم / اخت الشهيد زكريا

قبل ان يكون الرئيس صالح الصماد قوى سياسيه ورقم صعب وهدف كان بلنسبه لقوى العدوان تحلم في اغتياله فهو مجاهد في سبيل الله اولا واخيرا .وهو منمن خصتهم الايه ((رجال صدقوا ماعاهدوا الله ))
هو كما اراد الله ان يكونوا قاده المسلمين في مقدمه الصفوف باذلين انفسهم واموالهم واولادهم في سبيل الله هو كقائده ووليه قائد المسيره القرئنيه _السيد عبدالملك ابن بدر الدين الحوثي قولا وفعل هو كمدرسه ال البيت التي تخرج وتربي علي يديها كرار غير فرار ارعب اعداء الله واعداء اليمن بثقافته القرئنيه واستبساله في ميادين الشرف وحضوره في تخرج دفعات الجبهات التي دوخت امريكاء واسرائيل بشراستها

لااحد يستطيع ان ينكر حضوره في كل الجبهات الداخليه والخارجيه كنجران وميدي والجوف او وجوده في كل المحافضات كذمار وحجه والمحويت والحديده. تواجد في براليمن وبحرها وجزرها كجزيره كمران. تواجد بوعي انه باع نفسه والله اشترى باع نفسه لتجاره لا ولن تبور

نعم القائد انت فطالما سمعنا عن ذاك البطل الرئيس ابراهيم الحمدي وتواجده بين شعبه دون حراسه او ملل تواجده كي يرتقي بهذا الشعب الي مستقبل افضل ولكن اليوم نرى امامنا ماثل ابراهيم اخر. وان اختلفت الاسماء
فقد اكملت رسالتك ووضعت لنا خطه الارتقاء الي مستقبل الا كتفاء والاتكال علي الله بيدتبني ويدتحمي ونحن اليوم نعاهدك ونعاهد قائد المسيره المباركه اننا كلنا من بعدك الصماط وان اختلفت اسمائنا فمنهجنا واحدوخطانا اليوم هو نفس خطاك بواعي قرئني. فنم قرين العين مطمئن الجبين اننا سنكمل من بعدك المسير ونرد الصاع صاعين في دمك وكل دماء شهدائنا الاطهار التي ستثمر نصر الحريه والاستقلال من بعدك. وان راسك عندنا اليوم براس سلمان واعوانه فلعين بلعين والسن بسن والجروح قصاص
وان غد لناضره لقريب

يد#تبني #ويد #تحمي
كلنا #الصماط